معايير الجمال تتشابه في الدول العربية وفقا للذكاء الاصطناعي




معايير الجمال تتشابه في الدول العربية وفقا للذكاء الاصطناعي
منوعات / خبر
جودة الخبر 44%
صورة بدون مصدر محتوى مسروق مصادر مجهولة لم يتم التنويه عن المادة الإعلانية

تم نقل النص عن قناة الرابعة بتاريخ 20/06/2023 02:18

شارك على  
المحرر - قناة الرابعة


الرابعة- متابعة

قدم الذكاء الاصطناعي معايير جديدة للجمال من خلال تقديم صورة مغايرة لنساء 100 دولة، من ضمنهم 9 دول عربية.

وأظهرت الصور المقترحة تباينا واضحا في معايير الجمال، مع الوضع في الاعتبار ثقافة كل دولة.

للذكاء الاصطناعي رأي مغاير فيما يتعلق بالجمال، حيث شرعت أداة الذكاء الاصطناعي، بناء على طلب خاص، بإنشاء صور تتضمن معايير الجمال في 100 دولة.

وتشابهت معايير الجمال في الدول العربية، حيث اقترح الذكاء الاصطناعي صورة معينة كمثال للجمال في الجزائر، وصورة أخرى، نموذجا مقترحا لفتاة جميلة من مصر.

ومن المثير للاهتمام، أن معظم النساء اللواتي تم اقتراحهن ظهرن بمساحيق تجميل بسيطة ومنهن بدون أية إضافات.

وهو ما يشير إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يربط الجمال بزيادة مستحضرات التجميل.

وبدافع الفضول عن كيفية نظر الذكاء الاصطناعي للجمال بشكل مختلف عبر الثقافات، ظهرت العديد من الصور لنساء يرتدين السراويل بدلا من الفساتين أو التنانير، مما يتحدى الأعراف التقليدية بين الجنسين ويشير إلى أن الذكاء الاصطناعي مبرمج للتعرف إلى مجموعة متنوعة من الملابس على أنها جميلة بنفس القدر.

ووفق خبراء فإن مخرجات الذكاء الاصطناعي، هي انعكاس لبيانات تم إنشاؤها بواسطة البشر.

ويثير مراقبون تساؤلات عدة حول المفهوم الجديد أو المحتمل للجمال، بعد أن كانت له تعريفات متنوعة تشكلها السياقات الثقافية لكل الشعوب.


مصدر الخبر

التقييم

هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
لم يشير المحرر إلى نقل الخبر عن موقع قناة سكاي نيوز عربية.
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

الصورة الواردة ضمن الخبر بدون مصدر، ولم يتسنى لنا التأكد من مصدرها من خلال البحث العكسي.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

لم يذكر المحرر مصدر المعلومات وعن اي جهة صدرت، كما اشار إلى مصادر مجهولة، الخبراء ، والمراقبون.

هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد

لم يتسنى لنا التأكد من صحة الخبر كونه نشر لأول مرة على موقع سكاي نيوز عربية وكان بدون مصدر.

هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل هناك فصلا واضحا بين المحتوى والمواد الإعلانية؟
لم يتم التنويه عن المادة الإعلانية

تضمن الخبر مادة إعلاني في المتن تبدو كانها جزء من الخبر ولم يتم التنويه عنها.

تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2023/06/20 02:28

تعليق المقيم

تضمن الخبر مصادر مجهولة، كما لم يذكر المحرر مصادر المعلومات والجهة التي صرحت به.

كما تضمن مادة إعلانية ضمن متن الخبر لم يتم التنويه عنها.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات