العراق
أخبار
فيديو
مستشار السوداني يحدد مسارات إنهاء أزمة ارتفاع الدولار
اقتصاد / خبر
جودة الخبر 33%
تم نقل النص عن يو تي في بتاريخ 29/01/2023 10:08
المحرر - مهند المشهداني
على كف التقلبات الحادة، لا يزال مؤشر سعر صرف الدولار يكسر الحواجز ارتفاعا في الأسواق المحلية، متخطيا عتبة 161 ألف دينار لكل 100 دولار، في منحى تصاعدي يتوقع خبراء الاقتصاد أنه سيعبر عتبات قياسية أخرى في حال عدم السيطرة على السوق الموازية وموازنة العرض والطلب على العملة الأجنبية.
وتعود الأسباب الرئيسة للارتفاع المستمر إلى الصراع بين التجارة المحلية الخاصة والامتثال إلى القرارات الدولية، وهو ما يؤكده مظهر محمد صالح المستشار المالي لرئيس الوزراء، مشيرا إلى أن الأزمة إدارية مؤقتة، ويجب على السوق أن يطاوع المعايير الدولية في بياناته التجارية عند الاستيراد.
وبحسب الخبراء، فإن التدقيق في طلبات الاستيراد غير مكتملة البيانات من جانب الدوائر الداخلية والخارجية المسؤولة عن حركة الدولار، أدى إلى رفض نحو 80 بالمئة من طلبات شراء الدولار والحوالات الخارجية، ما تسبب في تعثر العرض أمام الطلب على العملة الصعبة، وبالتالي خلق أزمة حادة في السوق الموازية.
تقلبات مستمرة يؤكد سياسيون أنها ستتواصل ما لم يتم السيطرة على مسارات تهريب العملة، وإجبار المستوردين على الخضوع للإجراءات الدولية، وقبل هذا كله، تحجيم حركة الاستيراد عبر دعم المنتج المحلي.
مصدر الخبر
التقييم
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2023/02/02 08:40
تعليق المقيم
لم يذكر المحرر مصادر المعلومات الورادة ضمن الخبر, واكتفى بقول" خبراء اقتصاد, سياسيون" مما يقلل من مصداقية المادة والمعلومة المرفقة معا الخبر, كما ذكر المحرر ضمن الخبر نسبة مئوية حول رفض"80% من طلبات شراء الدولار, لم يبين ما مصدر هذه المعلومة وكيف حصل عليها.
من الافضل عدم تجهيل مصادر المعلومات الواردة للحفاظ على مصداقية الخبر واصالة ما يتضمنه.
رد الصحفي
لا يوجد
يشير العنوان إلى وجود مادة خبرية تتضمن حلول, او أشارة إلى خطط نحو حلول من قبل مستشار رئيس الوزراء العراق,
لكن عند قراءة الخبر لا يتضمن أي نوع من الحلول فقط أشارة إلى المشكلة وهي ارتفاع سعر الصرف.